-
اشتمل المعرض على 65 لوحة في فن الخط العربي تبرز جماليات الخط وأنواعه مثل؛ الثلث والرقعة والنسخ. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
المعرض احتوى على لوحات في الزخرفة الاسلامية باستخدام الحبر والأصباغ وفنون التذهيب بشكل يدوي، ولوحات أخرى تدمج ما بين الخط العربي، والفن التشكيلي المعاصر من خلال توظيف آيات من القران الكريم، وبعض الأحاديث النبوية الشريفة، والشعر العربي والأقوال المأثورة. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
الملتقى الأردني للخط العربي الذي تأسس عام 2016 للنهوض بالخط العربي، أقام مطلع هذا العام مسابقة الملتقى الأردني للخط العربي لتشجيع الخطاطين الأردنيين للنهوض بالخط العربي وأثمر عنها أعمال خطية متقنة وبدرجة عالية من الجودة والجمال. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
وعلى إثر المسابقة، أقام الملتقى معرض الملتقى الأردني للخط العربي والزخرفة الإسلامية الذي يحتوي على أعمال خطية وزخرفية لمشاركين أردنيين وعرب، كتبت وزخرفت يدوياً ولم يدخل في تصميمها الأجهزة الالكترونية. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
رئيس الملتقى الأردني جمال المغربي، قال إن الملتقى ماض بخدمة اللغة العربية من خلال الاهتمام بالخط العربي والمعمار والزخرفة الإسلامية، وأن التحضيرات بدأت لإقامة معرض عالمي للخط العربي والزخرفة والمعمار الإسلامي في الأردن خلال العام المقبل. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
الخط العربي هو فن وتصميم الكتابة في مختلف اللغات التي تستعمل الحروف العربية، حيث تتميز الكتابة العربية بكونها متصلة مما يجعلها قابلة لاكتساب أشكال هندسية مختلفة من خلال المد والرجع والاستدارة والتزوية والتشابك والتداخل والتركيب. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
يقترن فن الخط بالزخرفة العربية حيث يستعمل لتزيين المساجد والقصور، كما أنه يستعمل في تحلية المخطوطات والكتب وخاصة نسخ القرآن الكريم. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
يعتبر الخط الكوفي من أقدم الخطوط، وهو مشتق من الخط النبطي الذي ينسب إلى الأنباط، والذي كان متداولًا في شمال شبه الجزيرة العربية وجبال حوران، وقد اشتقه أهل الحيرة والأنبار عن أهل العراق، وسمي فيما بعد بالخط الكوفي حيث انتشر منها إلى سائر أنحاء الوطن العربي. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
خطة الرقعة يستخدمه كثير من الناس في كتاباتهم اليومية، وهو من أصول الخطوط العربية وأسهلها، يمتاز بجماله واستقامته، وسهولة قراءته وكتابته، وبعده عن التعقيد، ويعتمد على النقطة، فهي تكتب أو ترسم بالقلم بشكل معروف. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
يعتبر خط الثلث من أجمل الخطوط العربية، وأصعبها كتابة، كما أنه أصل الخطوط العربية، والميزان الذي يوزن به إبداع الخطاط. ولا يعتبر الخطاط فنانًا مالم يتقن خط الثلث، فمن أتقنه أتقن غيره بسهولة ويسر، ومن لم يتقنه لا يُعد بغيره خطاطًا مهما أجاد. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
يعتبر خط النسخ من أقرب الخطوط إلى خط الثلث، بل إنه من فروع قلم الثلث، ولكنه أكثر قاعدية وأقل صعوبة، وهو لنسخ القرآن الكريم، وأصبح خط أحرف الطباعة. وهو خط جميل، نسخت به الكتب الكثيرة من المخطوطات العربية، ويحتمل التشكيل، ولكن أقل مما امتاز به خط الثلث. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
ظهر الخط الفارسي في بلاد فارس في القرن السابع الهجري (الثالث عشر الميلادي)، ويسمى خط التعليق وهو خط جميل تمتاز حروفه بالدقة والامتداد، كما يمتاز بسهولته ووضوحه وانعدام التعقيد فيه، ولا يتحمل التشكيل، رغم اختلافه مع خط الرقعة. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
خط الإجازة أو التوقيع: يسمى أيضًا خط التوقيع وأيضًا الخط الريحاني، وسمي بالإجازة لاستخدامه في كتابة الإجازات الخطية أي الشهادات الدراسة. ظهور هذا الخط بدأ في بغداد وتطور في الدولة العثمانية وانتشر بعدها. يميز هذا الخط أنه مزيج بين خط النسخ وخط الثلث. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
الخط الديواني هو أحد الخطوط التي ابتكرها العثمانيون، ويُقال إن أول من وضع قواعده وحدد موازينه الخطّاط إبراهيم منيف، وقد عُرف هذا الخط بصفة رسمية بعد فتح السلطان العثماني محمد الفاتح للقسطنطينية عام 857 هـ، وسمِّي بالديواني نسبة إلى دواوين الحكومة التي كانت يكتب فيها. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
خط الطغراء أو الطرة أو الطغرى، هو أحد أشكال الخط العربي الذي يكتب بخط الثلث على شكل مخصوص. وأصلها علامة سلطانية تكتب في الأوامر السلطانية أو على النقود الإسلامية أو غيرها، ويذكر فيها أسم السلطان أو لقبه. (صلاح ملكاوي/المملكة)
-
ظهر نوع من الخط الكوفي المحلي في بلاد المغرب والأندلس، عُرف بالخط الكوفي المغربي، وشاع استخدامه في كتابة مصاحفها ومكاتباتها، وهو أقرب إلى خط النسخ والثلث، حيث يتميز بحروفه التي تجمع في شكلها بين حروف الخط الجاف واللين معًا، مما يعطيها طابعًا مميزًا. (صلاح ملكاوي/المملكة)