زيارات ملكية

    الغمر

    تقع في منطقة وادي عربة في منتصف المسافة تقريباً بين جنوب البحر الميت وخليج العقبة، وتبلغ مساحتها 4235 دونما، حيث استعادها الأردن بعد احتلالها بموجب معاهدة السلام، وهي أراضٍ مملوكة لخزينة المملكة.

    ولاقى قرار استعادة الأردن لأراضيه في الغمر بقرار ملكي أنهى العمل بالملحقين الخاصين باتفاقية وادي عربة للسلام بين الأردن وإسرائيل الموقعة في 1994، ترحيبا رسميا وشعبيا كبيرا أكدت من خلاله الدبلوماسية الأردنية قوتها وحيويتها في التعامل مع الملفات الخاصة بالسيادة.

    وفي أحدى زيارات جلالته قال: "فلنجعل منها قصة نجاح أردنية ونموذجا لمشاريع زراعية مماثلة في ربوع الوطن".

الملك للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى من الغمر: أنتم رمز الوفاء وقدوة الأجيال المقبلة
الملك للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى من الغمر: أنتم رمز الوفاء وقدوة الأجيال المقبلة
الملك للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى من الغمر: أنتم رمز الوفاء وقدوة الأجيال المقبلة
الملك للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى من الغمر: أنتم رمز الوفاء وقدوة الأجيال المقبلة

لقاء مع رفاق السلاح المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى بمنطقة الغمر


أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، عن اعتزازه برفاق السلاح من المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وقال: أنتم رمز الوفاء، وقدوة الأجيال المقبلة.

وهنأ جلالته خلال لقائه مجموعة من المتقاعدين العسكريين، بمنطقة الغمر، رفاق السلاح المتقاعدين بمناسبة يوم الوفاء لهم، مقدرا تضحياتهم من أجل رفعة الأردن والأردنيين.

واستذكر جلالته، بحضور ذوي شهداء، بإجلال الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم من أجل الوطن، والذود عن حماه.

وثمن جلالة الملك دور نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية في الدفاع عن الوطن ومنجزاته، وعن قضايا الأمة، خاصة القضية الفلسطينية، مؤكدا ثقته بالجيش العربي والأجهزة الأمنية وجاهزيتهم على الدوام.