قالت مديرة المركز الوطني للمناهج شيرين حامد، السبت، إن دعم جلالة الملك عبدالله الثاني لقطاع التعليم ليس متناهيا، والمركز جاء بسبب حاجة ومواكبة التغيرات السريعة التي تحدث بالعالم.

وتحدثت عبر "المملكة"، تحديات كبيرة تواجه القطاع لكن هذه التحديات يجب ألا تمنع من النظر إلى الصورة المشرقة إلى ما تحقق خلال السنوات الماضية.

وأوضحت أن المركز الوطني لتطوير المناهج يعد امتدادا للتجربة الأردنية والتي نقلت إلى دول كثيرة في المنطقة، والمركز الوطني جاء بسبب حاجة ومواكبة التغيرات السريعة التي تحدث بالعالم.

وذكرت أن المرتكز الرئيسي في عمليات تطوير المناهج الأردنية هو الدستور وقانون التربية والتعليم.

وتحدثت عن دعم الملك لقطاع التعليم ليس متناهيا، والملك ذكر المناهج بشكل صريح وواضح، وذكر التفكير وأشار إلى القيم الوطنية الراسخة وأشار إلى القيم الإسلامية الراسخة وأشار إلى الإرث الوطني.

وقالت إن الملك يشير دائما إلى إمعان التفكير وإطلاق الطاقات ومواهب الشباب والطلبة، ويركز على التقنية لأنها أهم أدوات الإنسان في القرن الحالي.

المملكة